تجربتي مع زراعة القوقعة
تجربتي مع زراعة القوقعة. زراعة قوقعة الأذن هي عملية جراحية تهدف إلى استبدال القوقعة الطبيعية التالفة في الأذن الوسطى بقوقعة اصطناعية. وقد تعرضت لحالة مرضية أدت إلى تلف قوقعة الأذن اليمنى، مما تسبب في فقدان جزء من قدرتي على السمع. بعد العديد من الزيارات للطبيب المعالج، تم الاقتراح علي إجراء عملية زراعة قوقعة الأذن.
تجربتي مع زراعة القوقعة :
بدأت عملية الإعداد بإجراء فحوصات دقيقة لتقييم الحالة الصحية العامة والوضع الدقيق للأذن المصابة وكيفية تفاعلها مع العلاجات المختلفة. أظهرت النتائج أن العملية هي الحل الأمثل لاستعادة القدرة المفقودة على السمع.
تم الاتفاق على إجراء العملية ووقعت الإجراءات اللازمة قبل موعدها بأسابيع. المرحلة الأولى من العملية كانت تحت المخدر العام، وتضمن الجزء الأول الإزالة الجراحية للقوقعة المصابة. بعد ذلك، تم إدخال جهاز قياس دقيق يقوم بقياس الردهة الصوتية في الأذن الوسطى وتحديد القيم التي يجب أن تتوافق معها القوقعة الطبيعية الجديدة.
بعد ذلك، تم وضع قوقعة اصطناعية بدقة خلال جراحة صغيرة في الأذن. تم خلال هذه المرحلة متابعة دقيقة لكل الإجراءات واحترام الإجراءات الصحية بصدق وصفاء. تستمر المراحل التالية بمراقبة الحالة الصحية وتطبيق العلاجات اللازمة، ولكن بعد فترة قصيرة واضحة، زادت قدرتي على السمع بشكل كبير.
تجربتي مع زراعة قوقعة الأذن :
بعد عام من العملية، أصبح لدي قدرة عالية على السمع وتواصل أفضل مع الأشخاص. يعتبر زراعة قوقعة الأذن خيارًا جراحيًا فريدًا وكفوءًا لإعادة الأذن الوسطى إلى وضعها الطبيعي. كانت تجربتي في زراعة قوقعة الأذن ناجحة وأشعر بشكر كبير للطبيب المعالج وفريقه على الرعاية الجيدة والخدمة العالية التي قدموها.