Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    حدث 24
    • الرئيسية
    • صحة
    • مستجدات
    • الربح من الانترنت
    • وصفات
    • الاخبار العاجلة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    حدث 24
    الرئيسية»صحة»حصبة او بوحمرون اعراض المرض العلاج و الوقاية

    حصبة او بوحمرون اعراض المرض العلاج و الوقاية

    شاركها
    تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حصبة او بوحمرون اعراض المرض العلاج و الوقاية (Measles)، المعروفة في بعض المناطق بـ”بوحمرون”، هو مرض فيروسي شديد العدوى يُصيب الأطفال والكبار على حد سواء. على الرغم من توفر لقاح فعّال للوقاية منه، لا تزال الحصبة تُسبب آلاف الوفيات سنويًا، خاصة في الدول ذات الأنظمة الصحية الضعيفة. في هذا المقال على موقع حدث 24 سنتناول بالتفصيل الممل طبيعة هادا المرض، أسبابه، و أعراضه، وطرق انتشاره، ومضاعفاته على الجسم، بالإضافة إلى سبل الوقاية والعلاج.

    حصبة او بوحمرون اعراض المرض العلاج و الوقاية طرق انتقال :

    الحصبة او بوحمرون هو مرض يسببه فيروس ينتمي إلى عائلة الفيروسات المخاطية (Paramyxovirus). يُعدّ هذا الفيروس من أكثر الفيروسات عدوى و انتشارا بسرعة، حيث ينتقل بسهولة من شخص لآخر عن طريق الهواء أو الاتصال المباشر مع الشخص المصاب. حيث أن الحصبة كانت من أكثر الأمراض انتشارًا قبل تطوير اللقاح الفعال و المعتمد دوليا، لكن الإصابات ببوحمرون انخفضت بشكل ملحوظ في الدول التي تعتمد برامج تطعيم فعّالة.

    طرق انتقال حصبة او بوحمرون:

    ينتقل فيروس الحصبة بشكل رئيسي عبر:

    1. الرذاذ التنفسي: الناتج عن العطس أو السعال.
    2. الملامسة المباشرة: مع سوائل الجسم أو الأسطح الملوثة.
    3. الهواء: حيث يمكن للفيروس البقاء عالقًا في الهواء أو على الأسطح لمدة تصل إلى ساعتين.

    تبدأ العدوى قبل ظهور الطفح الجلدي بأربعة أيام وتستمر حتى أربعة أيام بعده، مما يجعل المرض معديًا خلال معظم فترة الأعراض.

    أعراض الحصبةاو بوحمرون:

    تظهر أعراض الحصبة عادةً بعد فترة حضانة تتراوح بين 7 إلى 14 يومًا. وتشمل:

    1. المرحلة الأولى (قبل ظهور الطفح الجلدي):
      • ارتفاع في درجة الحرارة.
      • سيلان الأنف.
      • السعال الجاف.
      • التهاب الحلق.
      • التهاب واحمرار في العينين.
      • بقع كوبليك: وهي بقع بيضاء صغيرة تظهر داخل الفم، تُعدّ علامة مميزة للحصبة.
    2. المرحلة الثانية (ظهور الطفح الجلدي):
      • يبدأ الطفح الجلدي كبقع حمراء صغيرة على الوجه، ثم ينتشر تدريجيًا إلى باقي الجسم.
      • يترافق الطفح مع حمى مرتفعة قد تصل إلى 40 درجة مئوية.

    مضاعفات مرض الحصبة او بوحمرون:

    الحصبة ليست مرضًا بسيطًا كما يعتقد البعض، إذ يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات خطيرة، خاصة لدى الأطفال الصغار وكبار السن أو الأشخاص الذين يعانون من نقص في المناعة. ومن أبرز المضاعفات:

    • التهاب الأذن الوسطى: شائع بين الأطفال المصابين وقد يؤدي إلى فقدان السمع المؤقت.
    • التهاب الرئة: من أخطر المضاعفات التي قد تسبب الوفاة.
    • التهاب الدماغ: حالة نادرة لكنها قاتلة، وتؤدي إلى تلف دائم في الدماغ.
    • الإسهال والجفاف: نتيجة فقدان السوائل، وهو شائع في الدول النامية.
    • سوء التغذية: بسبب ضعف الشهية وفقدان العناصر الغذائية.

    عوامل الخطر عند الإصابة بمرض الحصبة:

    تزداد خطورة الإصابة بالحصبة في الحالات التالية:

    1. عدم تلقي التطعيم.
    2. ضعف المناعة الناتج عن سوء التغذية أو الأمراض المزمنة.
    3. السفر إلى مناطق تنتشر فيها الحصبة.
    4. العيش في بيئات مكتظة أو غير نظيفة.
    5. الوقاية من الحصبة
    6. التطعيم:
      • يعتبر اللقاح المضاد للحصبة (لقاح MMR الذي يشمل الحصبة، النكاف، والحصبة الألمانية) الوسيلة الأكثر فعالية للوقاية.
      • يُعطى اللقاح على جرعتين: الجرعة الأولى بين عمر 12 و15 شهرًا، والجرعة الثانية بين 4 و6 سنوات.
    7. العزل:
      • يجب عزل المصاب لتقليل انتشار العدوى للآخرين.
    8. التوعية:
      • التثقيف حول أهمية التطعيم وخطورة الحصبة يساهم في الحد من انتشار المرض.
    9. تعزيز المناعة:
      • تناول غذاء متوازن يحتوي على الفيتامينات والمعادن، خاصة فيتامين A، يساعد على تقليل خطر الإصابة أو شدة المرض.

    علاج الحصبة

    لا يوجد علاج مباشر للقضاء على فيروس الحصبة، ولكن يتم التركيز على تخفيف الأعراض ومنع المضاعفات:

    • الراحة التامة.
    • السوائل: لتعويض الجفاف الناتج عن الحمى أو الإسهال.
    • فيتامين A: يُوصى بإعطائه للأطفال المصابين، لأنه يخفف من حدة الأعراض.
    • الأدوية الخافضة للحرارة: مثل الباراسيتامول لتخفيف الحمى.
    • المضادات الحيوية: تُستخدم فقط إذا كانت هناك عدوى بكتيرية ثانوية مثل التهاب الأذن أو الرئة.

    الوضع العالمي للحصبة حسب اخر التقارير:

    رغم التقدم الطبي الهائل، لا تزال الحصبة تُشكل تحديًا صحيًا في بعض الدول، خصوصًا تلك التي تعاني من ضعف أنظمة الرعاية الصحية أو نقص التغطية بالتطعيم. منظمة الصحة العالمية تسعى بشكل مستمر للقضاء على الحصبة من خلال حملات التطعيم العالمية، ولكن انخفاض معدلات التطعيم في بعض المناطق يُعيد المرض إلى الواجهة

    تدكير مهم حول بوحمرون او الحصبة :

    الحصبة مرض يمكن الوقاية منه بسهولة من خلال التطعيم، ومع ذلك، فإنها لا تزال تُسبب مآسي في العديد من الدول. يجب على الحكومات والمجتمعات تعزيز برامج التطعيم والتوعية بخطورة الحصبة لضمان حماية الجميع. تذكّر دائمًا أن الوقاية خير من العلاج، والتطعيم هو الخطوة الأولى نحو القضاء على هذا المرض الفيروسي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    المعدل الطبيعي للسكر في الدم معدل السكر الطبيعي

    مرض الزونا الأسباب العلاج الوقاية

    أفضل طبيب عيون في مراكش مع الأسماء والعناوين

    ما هو مرض نقرس دليل شامل من الأسباب إلى العلاج

    علاج فيروس اليد والقدم والفم للأطفال

    تحليل antiphospholipid متلازمة مضادات الفوسفوليبيد

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    سوق الحب Souq Al Hub في الدمام السعودية

    اقرب محطه الدريس من موقعي للوصول بسهولة وأمان

    نكت اماراتية مضحكة وثقافية شعبية

    وثائق تسجيل ista التسجيل في المعهد العالي للتكنولوجيا التطبيقية

    الأرقام الروحانية فهم لغة الكون الخفية

    المعدل الطبيعي للسكر في الدم معدل السكر الطبيعي

    مرض الزونا الأسباب العلاج الوقاية

    بلوكشين الثورة التكنولوجية التي أعادت تعريف الثقة في العالم الرقمي

    أفضل طبيب عيون في مراكش مع الأسماء والعناوين

    ما هو مرض نقرس دليل شامل من الأسباب إلى العلاج

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    جميع الحقوق محفوظة حدث 24

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter